A Review Of الفنون التشكيلية في الإمارات



وقد عبر الفنان المستقبلي عن الصور المتغيرة، بتجزئة الأشكال إلا آلاف النقاط والخطوط والألوان، وكان يهدف إلى نقل الحركة السريعة والوثبات والخطوة وصراع القوى، قال أحد الفنانين المستقبليين «إن الحصان الذي يركض لا يملك أربعة حوافر وحسب، إن له عشرين وحركاتها مثلثية».

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

ويؤمن فنان الرومانسية بأن الحقيقة والجمال في العقل وليس في العين، لم تهتم المدرسة الرومانسية الفنية بالحياة المألوفة اليومية، بل سعت وراء عوالم بعيدة من الماضي، ووجهت أضواءها على ظلام القرون الوسطى، ونفذت إلى ما وراء أسرار الشرق حيث الخي

تتمثل هذه الخدمة في تقديم طلب لحجز المساحات والمرافق في المتاحف لاستخدامها بغرض الاجتماعات والفعاليات وورش العمل

فنان بريطاني معروف بأعماله المثيرة والمثيرة للجدل، التي تشمل المومياوات والحيوانات المحنطة والأعضاء البشرية المحفوظة في الفورمالدهيد.

في القرن الواحد والعشرين، استمر تطور الفن التشكيلي بشكل ملحوظ، فتعبر الأعمال الفنية عن مجموعة متنوعة من التجارب والمفاهيم والمشاعر، وتأثر الفن التشكيلي في هذا القرن بالعديد من التطورات الاجتماعية والتكنولوجية والثقافية التي شهدها العالم، وهذا أدى إلى ظهور أساليب جديدة وتقنيات متقدمة.

كما يبحث آخرون عن واقعيته الخاصة بشكل لا يرجع إلى التقليد الأعمى، وإنما من خلال بنائه واقعية جديدة ملائمة للمعطيات الحضارية والثقافية والاجتماعية.

الفن التعبيري: يعبر عن مشاعر الفنان الداخلية والمواقف الشخصية باستخدام أسلوب مبالغ فيه في الألوان والأشكال.

وكان يعتمد الفنان على رؤيته التي تخضع لألوانه وخياله، وعلى الحركة أيضًا، وكانت هذه أهم مدارس الفن التشكيلي.

هو فن تركيب وتجميع مواد مختلفة لإنشاء أعمال فنية ثلاثية الأبعاد.

فعندما ظهرت المدرسة الواقعية تأثر معظم أعمال الفنانين، وجسدوا صور الأشخاص المشهورين سياسيًا ودينيًا واجتماعيا، ونجد جميع أعمالهم تنتشر على الشكل الكلاسيكي مثل ظهور البورتريه الصامت.

الرمز هو الصيغة المناسبة للتعبير عن الحقائق المجهولة مثلما أن الأسطورة تمثل استعارات من المظاهر الطبيعية، من أجل أن تعكس العالمين الداخلى والخارجى.

حماية الإبداع الفني عن طريق توثيقه تساعد على إثراء الحركة الثقافية، فالفن يحمل ذاكرة وطن ومكان وتاريخ، والتوثيق لا يرتبط بالأعمال الفنية فقط بل يمتد إلى الاعتناء بفن العمارة وتوثيق عملية تطورها فهو يعد أحد الفنون الشاهدة على عراقة المكان وحضارة المجتمع، فالأعمال صورة ذهنية تجذبك لمعرفة تاريخ الفنان والمكان الذي عاش فيه، ولا يقف العمل عند التوثيق فقط بل يمتد إلى عرضها في مكان يليق بقيمتها الفنية، فهناك أعمال فنية لفنانين تحتاج إلى التوثيق والتسجيل لأنها تعتبر علامة فارقة في مسيرة الحياة التشكيلية بالدولة، وخصوصاً أعمال الفنان أحمد الأنصاري وهو أحد رواد الفن التشكيلي، وهو قليل الحضور في الفعاليات الفنون التشكيلية والمعارض ويملك الكثير من الأعمال الفنية في منزله، والفنان عبيد سرور والذي لا يزال مستمراً في تحدي ظروف المكان والزمان من خلال احتفاظه بأعماله بمرسمه في رأس الخيمة، إضافة إلى الفنان عبدالرحيم سالم الذي تضم أعماله مرحلة من مراحل تطور الفن في الإمارات وغيرهم الكثير من الفنانين الذين تركوا بصمة في تاريخ الفن التشكيلي.

اقرأ المزيد عن تاريخ ورواد الشعر النبطي في موقع أبوظبي للثقافة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *